فــى زمـن اصبـح فيـه الإعــلام هو من يحـرك عقـولنا و يوجــه رغبـاتنا و افكـارنـا بـلا رقيـب او محاسب وجــدنا نحــن ان الرقيـب و المحاسـب على الإعــلام هو الشـعب فقررنــا فتـح باب الرقـابة على هـذه المؤسســة الحيويـة التى نجدهـا فى بعض الأحيـان تقفـز بـنا الى الهاويــة .... انتــم الشــعب ستختـــارون من تشــاهدوه و الحقيقــــة فقــــط فى هــذه المؤسســـة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق